هل تراني؟

QAR 21,50

 

هَلْ تَرَانِي؟ أَنَا هُنَا ..

مَعَ عَائِلَتِي الكَبِيرَةِ الَّتِي كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّهَا سَبَبُ حِرْمَانِي مِنْ بَعْضِ الْأَشْيَاءِ الَّتِي أَتَمَنَّاهَا، إِلَّا أَنَّنِي أَكْتَشِفُ أَنَّ كُلَّ فَرْدٍ مِنْهُمْ هُوَ

سَبَبٌ فِي سَعَادَتِي

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)