ليس بعد
QAR 20,00
كثير من الآباء يعانون يومياً وهم يحاولون أن يجعلوا أولادهم يركزون على واجباتهم المدرسية. ويتفنن بعض الأطفال بطرق شتى حتى يؤخروا حل واجباتهم المدرسية وكأنهم يأملون أن الواجبات ستحل نفسها بنفسها. قصة "ليس بعد" تعرض الموضوع عن طريق مواقف طريفة وتجعل الطفل يصل للاستنتاج الصحيح. وقد حصل مع المؤلف فعلا بعد قراءة قصصية أن اقترب منها طفل وهو يبتسم بخجل وهمس في أذنها متسائلاً "لماذا تكتبين عني؟" من خلال القصة يمكن للأهل والمعلمين طرح موضوع التركيز وحل الواجبات مع أطفالهم دون اللجوء إلى محاضرات طويلة قد لا تلقى آذناً صاغية عند الأطفال.