سارة الدب الحزين بقلم بيرسان أكيم أوزان ... "حَزِنْتُ اليَومَ حُزْنًا شَديدًا؛ إذْ رَأَيتُ صورةً في إحْدى المَجَلَّاتِ الَّتي تَقْرَؤُها أُمِّي، فيها كُتْلةٌ مِن جَليدٍ يَقِفُ فَوقَها دُبٌّ قُطْبِيٌّ، وبَدا لي أنْ لَيسَ لِهَذا الدُّبِّ ناصِعِ البَياضِ أيُّ مَكانٍ يَذْهَبُ إليهِ؛ فَبَدا الحُزْنُ واضِحًا على وَجْهِهِ."